- اشارة
- [المقدمات]
- الفصل الأوّل: في ذكر النزول
- الفصل الثاني:
- الفصل الثالث: في ذكر بعض فوائد هذه السورة [على سبيل] الاختصار و الإيجاز
- الفصل الرّابع: في ذكر نظم هذه السورة و تلفيق آياتها و خصائصها
- الفصل الخامس: في ذكر مشابه «1» المرتضى رضوان اللّه عليه
- اشارة
- ذكر مشابه أبينا آدم عليه السّلام
- اشارة
- أمّا الخلق و الطينة
- و أمّا المكث و المدّة
- و أمّا الصاحبة و الزوجة
- و أمّا العلم و الحكمة
- اشارة
- [أمّا علم التوحيد]
- و أمّا ما ذكر عنه عليه السّلام من الشريعة و العلم بالواقعات و الحوادث:
- و أمّا علم القضاء
- و أمّا علم [الخطابة] و المخاطبة
- و أمّا علم المكاتبة و الكتبة
- و أمّا علم المواعظ و الحكم
- و أمّا علم التأويل و التفسير و التنزيل
- و أمّا العلم بالكوائن
- و أمّا علم مصلحة البدن
- و أمّا علم معرفة الأوقات
- و أمّا الكلام في علم المعرفة
- و أمّا فصل المرجوعات
- [علم النحو و الحساب]
- و أمّا الذهن و الفطنة
- و أمّا الإمرة و الخلافة
- و أمّا العداء و المخالفة
- وفاة آدم عليه السّلام أمّا الوفاة و الوصيّة
- اشارة
- [في جود بني هاشم]
- [شذرة من الأخبار المتواترة الواردة حول المهديّ عليه السّلام] «1»
- [1- برواية أمّ المؤمنين أمّ سلمة عليها السّلام]
- [2- ما رواه الصحابيّ أبو سعيد الخدري رضوان اللّه عليه]
- [3- ما رواه الصحابي العظيم عبد اللّه بن مسعود]
- [4- ما رواه ثوبان مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله]
- [5- ما رواه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السّلام]
- [6- ما رواه مرسلا مكحول الشامي- المتوفّى عام 118 أو ما حوله-]
- [7- ما ورد حول الإمام المهدي صلوات اللّه عليه من أنّه من نسل الإمام الحسين عليه السّلام برواية سعيد بن المسيّب]
- [8- ما ورد حول المهديّ المنتظر عجّل اللّه تعالى فرجه برواية كعب الأحبار و ابن سيرين]
- [9- ما ورد حول مهديّ أهل البيت عليهم السّلام برواية الصحابيين أبي الدرداء و أبي هريرة]
- ذكر مشابه نوح الصفيّ صلوات اللّه و سلامه عليه
- ذكر مشابه إبراهيم الخليل صلوات الرحمن عليه
- ذكر مشابه يوسف الصدّيق صلوات الرحمن عليه
- فهرس الكتاب حسب ترتيب المؤلّف
و أولاده أكرم الأولاد و أحفاده أعظم الأحفاد و أوتاده أفخم الأوتاد و أزواجه خير الأزواج و منهاجه أصوب المنهاج و هو صاحب البراق و المعراج و كتابه أحسن الكتب و خطابه أزين الخطب و رتبته أرفع الرتب زيّن الله بهم العالم و أنطق بفضلهم اللبيب و العالم و نبه بهم الوسنان و الحالم فصلوات الله عليه ما دام الخالدان و كرّ الجديدان و على آله الطاهرين و أصحابه الزاهرين و أزواجه أمّهات المؤمنين و سلامه الصفحة الاولى من المخطوطة
العسل المصفى، العاصمي ،ج 1،ص:5
/ 445/ فاخذ فقال اطعموه و اسقوه و احسنوا اساره فان صححت فانا اولى بدمى أعفو إن شئت و ان شئت استقدت و اخبرنا محمد بن ابى زكريا رحمه الله قال اخبرنا ابو بكر الجوزقى قال اخبرنا ابو العباس الدغولى قال حدثنا محمد بن المهلب قال حدثنا عبد الرحمن بنو ابن علقمة المروزى قال اخبرنا عبد الله بن جعفر عن ابيه ان عليا كان يخرج الى الصبح و في يده درية يوقظ الناس فخرج فضربه ابن ملجم فاخذ فقال على اصعموه و اسقوه و احسنوا اساره فإن اصحح فانا ولىّ دمى أعفو إن شئت و ان شئت استقدت و إن انا هلكت فبدا لكم ان تقتلوه فلا مثلوا به و اخبرنا محمد بن ابى زكريا رحمه اللّه قال اخبرنا ابو بكر قال اخبرنا ابو العباس قال اخبرنا ابو بكر احمد بن زهير قرأه ان الحميدى حدثهم قال حدثنا سفيان قال حدثنا عبد الملك بن اعين سمعه من ابى حرث بن ابى الاسود الدئلى يحدث عن ابيه قال سمعت عليا يقول اتانى عبد الله سلام و قد ادخلت عورى فقال اين يزيد قلت العراق